من كندا انطلق رائد الأعمال اللبناني رودي بيكريجيان بفكرة '' منصة إبكومز'' ، عندما أسس موقعا إلكترونيا لتاجر و ساعده ببيع ما قيمته مليون دولار عبر الأنترنت، عندها لاحظ أن التقنيات الخاصة بالتجارة الإلكترونية فيها نقص، و تتطلب الكثير من الوقت مقابل التكاليف العالية، فأراد نقل تقنيته إلى الشرق الأوسط متعاونا مع شريكه عامر طبارة.

‍

تشهد سوق ​التجارة الإلكترونية​ الإقليمية توسعاً غير مسبوق في ظل تزايد عدد المتسوقين عبر الإنترنت في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، حيث سجّل قطاع التجارة الإلكترونية في الشرق الأوسط على نحو خاص نمواً بنسبة 1500% على مدى السنوات العشر الماضية.

م تترك التكنولوجيا والتقنيات الحديثة قطاعاً إلا وطرقت بابه، فحتى في عالم التسوق والمبيع بات هذا القطاع يواكب جميع التطورات التكنولوجية، لا بل باتت معظم المتاجر تعتمد على منصّات التسوق الإلكتروني، أو على إنشاء متاجر إلكترونية خاصة بها لتسويق منتجاتها وبيعها "أونلاين" لجميع المهتمين، سواء داخل البلد أو خارجه.

ولا شك أن النجاح الكبير الذي تحقّقه مواقع #التجارة الإلكترونية في جميع أنحاء العالم جعل من تطوير وإنشاء هكذا منصّات أمراً لا بدّ منه، خصوصاً في المنطقة العربية، وهو ما دفع بـ "رودي بيكرجيان" الى المجيء من كندا الى لبنان لتأسيس شركة #Ecomz ، المنصّة التي تسمح لأي تاجر بتأسيس "متجر" لبيع منتجاته وبضائعه "أونلاين" وبدقائق.

‍

إيكومز هي منصّة سهلة الاستخدام وقابلة للتّطوير، تتضمّن ميزات المدمج وموضوعات التّخصيص والقدرة على تفعيل الإضافات لتوسيع نموّ مبيعاتك.من خلال هذه الشّركة النّاشئة، تستطيع بيع منتجاتك في جميع أنحاء العالم، في الولايات المتّحدة وكندا وأوروبا والشّرق الأوسط، في أيّ وقت من الأوقات.

تعتمد الشركات التجارية في عملها بشكل متزايد على تقنيات التسويق والتجارة الالكترونية وذلك بهدف جذب الزبائن وزيادة حجم مبيعاتها. إلا أن هذه الشركات تحتاج إلى المساعدة التقنية من أجل تصميم منصات التسويق الالكتروني وإدارتها، ولهذا الغرض تأسست شركة ECOMZ المختصة بمساعدة أصحاب الأعمال والتجار على بناء وتصميم وإدارة مواقعهم الخاصة بالتسويق والبيع الالكتروني.

من كندا انطلق رائد الأعمال اللبناني رودي بيكريجيان بفكرة '' منصة إبكومز'' ، عندما أسس موقعا إلكترونيا لتاجر و ساعده ببيع ما قيمته مليون دولار عبر الأنترنت، عندها لاحظ أن التقنيات الخاصة بالتجارة الإلكترونية فيها نقص، و تتطلب الكثير من الوقت مقابل التكاليف العالية، فأراد نقل تقنيته إلى الشرق الأوسط متعاونا مع شريكه عامر طبارة.

‍